يذذكر ان القاضي الأسباني قد اعطى ميسي براءة فى الفترة ما بين عامي 2006_2009 وذلك بسبب صغر سنه والذي كان منعاً له من التصرف فيأمواله
وأدين والد الاعب "خورخي" بأستغلال حقوق بيع ابنه وباع صور نجله دون ضرائب ، مما يجعله يتحمل المسئولية ، أضافة لذلك تحمله مسؤولية استخدام وإنشاء شركات "وهمية" مثل بليز وأوروجواي لتجنب دفع الضرائب لإسبانيا.
هذا وقد تسبب والد الاعب في العديد من المشاكل لأبنه بسبب طمعه وجشعه الذي قد يودي بمستقبل الاعب لمكث في السجن مدة 6 سنوات كفيلة بتدمير مستقبله الكروي.